تدهور الأوضاع الإنسانية في غزة جراء العدوان
نيسان ـ نشر في 2025-10-24 الساعة 15:04
نيسان ـ تزداد الأوضاع الإنسانية والمعيشية في قطاع غزة سوءًا مع استمرار العدوان الإسرائيلي، الذي طال مختلف أنحاء القطاع من شماله حتى جنوبه.
واستهدفت الغارات الإسرائيلية المكثفة مناطق سكنية مكتظة بالمدنيين، وأحياء في مدينة غزة وخان يونس ورفح، مما أدى إلى سقوط عدد كبير من الشهداء والمصابين.
وفي ظل هذه الظروف، تواجه طواقم الإسعاف صعوبات كبيرة في الوصول إلى المناطق المنكوبة.
ووصل حجم الدمار في غزة إلى 80% من المباني السكنية، وأن الأجزاء الناجية من الدمار الكامل أيضًا متضررة جزئيًا، مما أدى إلى حدوث حالة نزوح واسعة بين السكان.
وأشار إلى أن آلاف العائلات نزحت من منازلها واضطرت إلى الاحتماء في المدارس ومراكز الإيواء.
ويشهد القطاع نقصًا حادًا في المواد الغذائية والمياه الصالحة للشرب، إضافة إلى انقطاع الكهرباء بشكل شبه تام، مما فاقم من معاناة السكان.
فيما تعاني المستشفيات من اكتظاظ كبير ونقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية، مشيرًا إلى أن بعض الجرحى يتلقون العلاج على الأرض بسبب امتلاء الأقسام الداخلية.
وتواجه الفرق الإنسانية تحديات كبيرة في إدخال المساعدات عبر المعابر، لافتًا إلى أن عدد الشاحنات لا يتجاوز 100 شاحنة يوميًا، وهي كمية لا تلبي الحد الأدنى من احتياجات أكثر من مليوني شخص داخل القطاع.
واستهدفت الغارات الإسرائيلية المكثفة مناطق سكنية مكتظة بالمدنيين، وأحياء في مدينة غزة وخان يونس ورفح، مما أدى إلى سقوط عدد كبير من الشهداء والمصابين.
وفي ظل هذه الظروف، تواجه طواقم الإسعاف صعوبات كبيرة في الوصول إلى المناطق المنكوبة.
ووصل حجم الدمار في غزة إلى 80% من المباني السكنية، وأن الأجزاء الناجية من الدمار الكامل أيضًا متضررة جزئيًا، مما أدى إلى حدوث حالة نزوح واسعة بين السكان.
وأشار إلى أن آلاف العائلات نزحت من منازلها واضطرت إلى الاحتماء في المدارس ومراكز الإيواء.
ويشهد القطاع نقصًا حادًا في المواد الغذائية والمياه الصالحة للشرب، إضافة إلى انقطاع الكهرباء بشكل شبه تام، مما فاقم من معاناة السكان.
فيما تعاني المستشفيات من اكتظاظ كبير ونقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية، مشيرًا إلى أن بعض الجرحى يتلقون العلاج على الأرض بسبب امتلاء الأقسام الداخلية.
وتواجه الفرق الإنسانية تحديات كبيرة في إدخال المساعدات عبر المعابر، لافتًا إلى أن عدد الشاحنات لا يتجاوز 100 شاحنة يوميًا، وهي كمية لا تلبي الحد الأدنى من احتياجات أكثر من مليوني شخص داخل القطاع.


